Lardjem

VIP-Blog de lardjem-louiza-wissem

Lardjem
VIP Board
Blog express
Messages audio
Video Blog
Flux RSS

djihad11@live.fr

23 articles publiés
dans cette catégorie
88 commentaires postés
1 visiteur aujourd'hui
Créé le : 16/10/2011 09:30
Modifié : 20/05/2019 22:48

Garçon (45 ans)
Origine : lardjem-tissemsilt
Contact
Favori
Faire connaître ce blog
Newsletter de ce blog

 Août  2025 
Lun Mar Mer Jeu Ven Sam Dim
282930010203
04050607080910
11121314151617
18192021222324
252627282930

Mes blogs favoris

amour
bellissima
indiens59680creas
..
lestat1975
paradis1
personne29
sophie
tafat
tlemcani


| Accueil | Créer un blog | Accès membres | Tous les blogs | Meetic 3 jours gratuit | Meetic Affinity 3 jours gratuit | Rainbow's Lips | Badoo |

[ Lardjem ] [ humour ] [ sante ] [ photos ] [ langues ] [ histoire ] [ cuisine ] [ sport ] [ islam ] [ enseignants ] [ divers ] [ societe ]

le p'tit hyper-avare

28/01/2012 20:42

le p'tit  hyper-avare


بخل وراثي

يحكى أن أحدهم نزل ضيفا على صديق له من البخلاء وما أن وصل الضيف

حتى نادى البخيل ابنه
وقال له: يا ولد عندنا ضيف عزيز على قلبي فاذهب واشتري لنا
نصف كيلو لحم من أحسن لحم. ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشتر شيئا فسأله أبوه:

أين اللحم؟فقال الولد: ذهبت إلى الجزار وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من لحم.
فقال الجزار: سأعطيك لحما كأنه الزبد. قلت لنفسي إذا كان كذلك
فلماذا لاأشتري

الزبد بدل اللحم. فذهبت إلى البقال
وقلت له:أعطنا أحسن ما عندك من الزبد. فقال: أعطيك زبدا كأنه الدبس.
فقلت:إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري الدبس. فذهبت إلى بائع الدبس وقلت:

أعطنا أحسن ما عندك من الدبس .
فقال الرجل: أعطيك «دبسا» كأنه الماءالصافي
فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك، فعندنا ماء صافٍ في البيت. وهكذا

عدت دون أن أشتري شيئا.
قال الأب: يالك من صبي شاطر. ولكن فاتك شيء. لقد استهلكت حذاءك بالجري

من دكانٍ إلى دكان.
فأجاب الابن : لا يا أبي.. لقد لبست حذاء الضيف

 






la vengeance

17/01/2012 23:45

la vengeance


جحا وزوجة أبيه

يحكى أن أحد الرجال توفيت زوجته، فاضطر من بعدها إلى الزواج، وكان عنده ولد منها اسمه جحا

وقد اشترط على الزوجة الثانية أن تعتني بولده، فوعدته بذلك.

ومرت الأيام، وهم يعيشون حياة  سعيدة، ثم حملت زوجته الجديدة، ثم وضعت ولداً، فأخذت تعنى به

وأهملت جحا، بل إن الأب نفسه أهمله وأخذ يهتم بولده الجديد.

وأحس جحا بالقهر والحرمان، فأخذ شعرة من رأسه، وربط بها لسان أخيه لأبيه فما عاد يرضع

وقلقت الأم على ولدها، وأخبرت زوجها بأن الولد لا يرضع، فطلب منها أن تأخذه إلى الطبيب

وطلب من جحا أن يرافق زوجة أبيه.

وأسرع جحا فأحضر ثلاث سلات، وضع في الأولى عنباً، وفي الثانية تيناً، وفي الثالثة بطيخاً

وتحت جنح الظلام، خرج إلى الطريق، فخبأ السلة الأولى، وبعد مسافة قصيرة، وضع السلة

الثانية، وبعد مسافة أخرى وضع السلة الثالثة.

وفي الصباح خرج مع زوجة أبيه، هي تحمل طفلها، وهو يحمل طائر اللقلق، الذي كان يربيه

ولما اقترب من موضع السلة الأولى ضغط عليه، فصاح اللقلق، فقال له "اسكت يا كذاب

فسألته زوجة أبيه عما يقول اللقلق، فأجابها أنه يخبره عن سلة عنب سيجدانها بعد قليل

وما هي إلا بضع خطوات حتى قال جحا لزوجة أبيه: "انظري هناك"، وكانت ثمة سلة عنب.

وبعد مسافة، ضغط جحا على اللقلق، فصاح، فقال له: "اسكت يا كذاب"، فسألته

زوجة أبيه عما يقول اللقلق، فأجابها إنه يخبره عن سلة تين سيجدانها بعد قليل وما هي

إلا بضع خطوات حتى قال جحا لزوجة أبيه: "انظري هناك"، ثم أشار إلى سلة التين

وكذلك الأمر نفسه مع سلة البطيخ، حتى أصبحت زوجة الأب تصدق كل ما يقوله اللقلق.

وبعد قليل ضغط جحا على اللقلق بشدة، فصاح اللقلق، فسألته زوجة أبيه عما يقول هذه المرة

فأجابها جحا: "لا أستطيع أن أقول، "ولماذا"، فأجابها:أخجل من ذكر كلامه

وعلى الفور دعته فألحت عليه، فقال: اللقلق يقول: قبِّلْ زوجة أبيك، يكنْ شفاء أخيك".

 وكان ذلك زوجة أبيه إلى الاختفاء وراء تلة صغيرة لتحقق ما يقوله اللقلق، حتى يشفى ولدها

وكان ذلك بتدبير  جحا، وكان له  ما أراد، ثم طلب من زوجة أبيه أن تحمل اللقلق بدلاً منه

وأخذ منها الولد ثم غافلها، فقطع الشعرة التي كان قد ربط بها لسانه،ثم قال لها

"خذي الولد أرضعيه وأخذت منه الولد، فألقمته ثديها فرضع، ففرحت كثيراً.

وفي المساء سألها زوجها عن الولد والدواء، فأجابته بأن الولد قد شفي، وأنها وفرت

عليه أجرة الطبيب ولما سألها كيف ذلك، أجابته بما حصل من أمر جحا واللقلق، فجن

جنون الزوج وأقسم أن يقتل ولده جحاولما سمع جحا ذلك هرب من البيت

العمل عنده ، وهام على وجهه في البلادحتى نال منه التعب، فرأى قصراً 

  فقصد إليه، وإذا صاحب القصر هو آغا القرية، فعرض عليه

فوافق الآغا، ولكن على شرط، "إذا زعلت مني فسوف أسلخ

جلدة وجهك، وإذا زعلت منك فأسلخ جلدة وجهي

ووافق جحا، فأعطاه الآغا كلباً، ثم أشار إلى محراث مشدود إلى ثور،

وطلب أن يفلح الأرض، وقال له: "هذا الكلب يعرف حدود أرضي، فحيثما سار الكلب فادخل

وراءه أنت والثور"، ثم زوّده برغيفين، رغيف من قمح ورغيف من شعير،

ثم قال له: "هذا لك وذاك للكلب".

وأخذ جحا الرغيفين والكلب ومضى، ولم يحرث سوى بضعة أمتار، حتى اشتد به الجوع،

فقعد يأكل رغيف القمح ورمى للكلب رغيف الشعير، فلم يأكله، لأنه اعتاد على رغيف القمح،

وقعد لا يتحرك، ولما شبع جحا طلب من الكلب أن يسير ليدله على حدود الأرض فلم يتحرك،

فنهره برجله، فلم يتحرك، فضربه بالعصا فلم يتحرك، فحمل حجراً وضربه فأخذ الكلب يجري،

وأخذ جحا يسوق الثور والمحراث في إثره، وظل يجري وراءه، حتى دخل الكلب القصر، فدخل

وراءه، فقفز إلى نافذة ودخل فيها، وأراد أن يدخل جحا وراءه هو والثور فلم يتمكن،

ففكَّ الثور عن المحراث، ثم كسر المحراث، قطعاً قطعاً، ورمى به من النافذة، ثم ذبح الثور،

ورمى به قطعاً من النافذة، وجاء الآغا، فرأى فعلة جحا، فغضب، وهمّ بالكلام، ولكن جحا سأله:

هل زعلت؟فأجابه الآغا: لا، ما زعلت
ثم أمر الآغا الخدم، فطبخوا لحم الثور، فحمل الآغا صحناً مملوءاً بقطع اللحم والمرق، وقال له:

"خذ هذا الصحن واحمله إلى أمّي"، وأخذ جحا الصحن ومضى به إلى أم الآغا، وقبل أن يدخل

عليها رفع قطع اللحم، ووضعها أمام الباب، ولما رأت أم الآغا الصحن لا شيء فيه سوى المرق،

قالت له: "رد هذا الصحن إلى الآغا"، ورجع إلى الآغا، وقال له "إن أمك تقول إن اللحم الذي

في الصحن لا يكفيها"، فطلب من الخدم أن يزيدوا في اللحم، فأخذه ورجع به إلى أم الآغا، وقبل

أن يدخل عليها، رفع اللحم، ووضعه أمام الباب، ومرة ثانية غضبت الأم، وردت الصحن،

ورجع جحا بالصحن إلى الآغا، بعد أن أعاد اللحم، فغضب الآغا، ثم قال له "خذ فخذ الثور

ثم أحش به فمها حتى تشبع".

وحمل جحا فخذ الثور، ثم دخل على الأم، وأقسم عليها إلا أن تأكل الفخذ كله، ثم أخذ يقطع

من اللحم ويحشو به فمها إلى أن ماتت، ثم رجع إلى الآغا، فسأله: "هل أعجبها اللحم"

، فردّ جحا قائلاً: "ولكنها ماتت قبل أن تتمكن من تناوله كله"، فغضب الآغا، فبادر جحا

إلى سؤاله: هل زعلت؟"، فأجاب الآغا: "لا، ما زعلت".

وفي يوم آخر كان لدى الآغا ضيوف، وإذا ولده الصغير يدنو منه ويهمس في أذنه، فنادى الآغا جحا

وطلب منه أن يأخذ الولد إلى المرحاض ليتبول، فأخذه جحا، وعند المرحاض، قال له: "إذا تبوّلت

ضربتك وإذا لم تتبوّل ضربتك"، ثم حذره أن يحدّث والده بذلك، ثم أعاده إلى الآغا، فقعد قليلاً،

ثم نهض، وهمس في أذنوالده، ومرة ثانية أشار الآغا

 ثم أرجعه إلى إلى جحا، فأخذ الولد إلى المرحاض، وقال له ما قال في المرة الأولى

والده، ومرة ثالثة، همس الولد في أذن الآغا، فغضب الآغا، وقال لجحا:

"خذ الولد، واقتله، ريّحني منه،

فأخذ جحا الولد، ثم حمله ورماه أرضاً، فمات، ثم رجع إلى الآغا، فسأله عن الولد فأجابه "رميته

على الأرض فمات، كما طلبت مني، فغضب الآغا، ولكن جحا بادر سائلاً: "هل زعلت

؟ فأجابه"لا، ما زعلت".
وقرر الآغا أن يذهب هو وزوجته في نزهة إلى ضفة النهر، وجهزت زوجة الآغا بعض الطعام،

كما لفّ الآغا حصيراً، ووضعا الحصير والطعام على ظهر الحمار، وسارا وراءه نحو النهر.

وفي الطريق سمع الآغا صوت عطاس، فسأل زوجته إن كانت هي التي قد عطست، وقبل أن

تجيبه جاءه صوت جحا: "أنا عطست، أنا عطست"، وتلفت حوله مدهوشاً، وهو لا يعرف

مصدر الصوت، فإذا جحا يضيف: "أنا هنا، ملفوف داخل الحصير"، فأنزل الآغا الحصير،

وفتحها، وإذا جحا يقفز في وجهه سائلاً: "هل زعلت؟" فردّ الآغا:"لا، ما زعلت".
وسار جحا مع الآغا وزوجته، حتى بلغا ضفة النهر، فمدّ الحصير، وأنزل الطعام،

وقعد معهم يأكل ويشرب،

حتى صار المساء، فقال الآغا لجحا: "نحن سننام هنا على الحصير، فهل تنام معنا"؟،

فأكد جحا رغبته في ذلك فتشاور الآغا مع زوجته، واتفقا على أن ينام جحا بجانب النهر،

وتنام الزوجة في الوسط، وينام في

الطرف الآخر الآغا، وفي الليل يبدأ الآغا بدفع زوجته، وتبدأ هي بدفع جحا، حتى يسقط في النهر.
ورجع الآغا إلى جحا يعرض عليه أن ينام بجانب النهر، وتكون زوجته في الوسط،

وينام الآغا إلى جانبها من الطرف الآخر، فوافق جحا، وقد أدرك ما بيته الآغا له.
وفي الليل، نهض جحا ونام إلى جانب الآغا، ووفق الخطة المتفق عليها، بدأ الآغا يدفع زوجته،

وهي نائمة، ويدحرجها وظل يدفعها ويدحرجها حتى سمع صوت سقوط جسم في النهر، فنهض

الآغا مسروراً، وهو يقول: "الحمد لله، تخلصنا من جحا"، ولكن جحا نهض صائحاً"

هل ناديتني، حضرة الآغا؟"
وذهل الآغا، ونظر إلى النهر، وإذا زوجته غارقة فيه، وعندئذ سأله جحا:"

هل زعلت؟ فأجابه الآغا: "

قتلت ثوري وأمي وزوجتي، ولا تريدني بعد ذلك أن أزعل، نعم، لقد زعلت"،

فأجابه جحا: "إذن

لا بد من تنفيذ الاتفاق، يجب أن أسلخ جلدة وجهك"، فأجابه الآغا: "نعم

ستسلخه، لكن وأنا ميت"،

ثم إنه أسرع إلى النهر ورمى نفسه فيه.
ورجع جحا إلى قصر الآغا ليعيش في القصر، وينعم بالخير والرزق الوفير.

تعليق:
تكشف هذه الحكاية ما يعانيه الولد دائماً من حرمان لدى وفاة أمه والعيش

تحت كنف زوجة الأب،

مما يدفعه إلى انحراف كبير، قد يقود إلى جرائم لا يمكن تصورها.
والحكاية تبالغ في إظهار خبث الولد الذي يعاني من مثل تلك العقدة، كما تبالغ في

إظهار أشكال انتقامه.
وانتقام ذلك الفتى في هذه الحكاية من الآغا ليس لأنه آغا وإنما لأنه شكل من أشكال

القوة والسيطرة تشبه سيطرة زوجة أبيه كما تشبه قوة أبيه، ولذلك ينتقم من هذا الشكل

بصورة لا شعورية مؤكداً وجوده

بأساليب مدانة.
ويلاحظ أن كل أشكال الانتقام أو تحقيق الذات التي يأتي بها الفتى تقوم على القتل، من قتل

أخيه لأبيه، وقتل الثور، وقتل أم الآغا، إلى قتل الآغا نفسه، ثم سلخ جلدة وجهه، ولعل أكثر

تلك الأشكال الإدانة ارتكاب الولد الفاحشة مع زوجة أبيه، وجميع تلك الأشكال تعني

اقتحام سلطة الأب وتدميرها.
والحكاية بذلك تلتقي في جذرها مع أسطورة أوديب.
المصدر : كتاب حكايات شعبية

 






djeha

14/01/2012 18:13

djeha




سأله رجل أيهما أفضل يا جحا؟.. المشي خلف الجنازة أم أمامها.. فقال جحا: لا تكن على النعش وامش حيث شئت
***                                    ****          
رأى جحا يوما سربا من البط قريبا من شاطئ بحيرة فحاول أن يلتقط من هذه الطيور شيئا فلم يستطع لأنها أسرعت بالفرار من أمامه.. وكان معه قطعة من الخبز فراح يغمسها بالماء ويأكلها.. فمر به أحدهم وقال له: هنيئاً لك ما تأكله فما هذا؟.. قال: هو حساء البط فإذا فاتك البط فاستفد من مرقه
*******
ضاع حماره فحلف أنه إذا وجده أن يبيعه بدينار، فلما وجده جاء بقط وربطه بحبل وربط الحبل في رقبة الحمار وأخرجهما إلى السوق وكان ينادي: من يشتري حمارا بدينار، وقطا بمائة دينار؟ ولكن لا أبيعهما إلا معا
*******
أعطى خادما له جرة ليملأها من النهر، ثم صفعه على وجهه صفعة شديدة وقال له: إياك أن تكسر الجرة، فقيل له: لماذا تضربه قبل أن يكسرها؟ فقال: أردت أن أريه جزاء كسرها حتى يحرص عليها
*******
مشى في طريق، فدخلت في رجله شوكة فآلمته، فلما ذهب إلى بيته أخرجها وقال: الحمد لله، فقالت زوجته: على أي شيء تحمد الله؟ قال: أحمده على أني لم أكن لابسا حذائي الجديد وإلا خرقته الشوكة
*******
سئل جحا يوما: كم عمرك؟ فقال عمري أربعون عاما.. وبعد مضي عشرة أعوام سئل أيضا عن عمره فقال عمري أربعون عاما فقالوا له: إننا سألناك منذ عشر سنين فقلت إنه أربعون والآن تقول أيضا إنه أربعون فقال: أنا رجل لا أغير كلامي ولا أرجع عنه وهذا شأن الرجال الأحرار
*******
طبخ طعاما وقعد يأكل مع زوجته فقال: ما أطيب هذا الطعام لولا الزحام! فقالت زوجته: أي زحام إنما هو أنا وأنت؟ قال: كنت أتمنى أن أكون أنا والقِدر لا غير
*******
جاءه ضيف ونام عنده فلما كان منتصف الليل أفاق الضيف ونادى جحا قائلا: ناولني يا سيدي الشمعة الموضوعة على يمينك فاستغرب جحا طلبه وقال له: أنت مجنون، كيف أعرف جانبي الأيمن في هذا الظلام الدامس؟
*******
سألوه يوماً: ما هو طالعك؟ فقال: برج التيس. قالوا: ليس في علم النجوم برج اسمه تيس. فقال: لما كنت طفلا فتحت لي والدتي طالعي فقالوا لها أنه في برج الجدي. والآن قد مضى على ذلك أربعون عاماً فلا شك أن الجدي من ذلك الوقت قد صار الآن تيسا وزيادة
*******
سكن في دار بأجرة، وكان خشب السقف يقرقع كثيرا، فلما جاء صاحب الدار يطابه بالأجرة قال له: أصْلِحْ هذا السقف فإنه يقرقع، قال: لا بأس عليك فإنه يسبح الله، قال جحا: أخاف أن تدركه خشية فيسجد
*******
أحست امرأة جحا ببعض الألم فأشارت عليه أن يدعو الطبيب، فنزل لإحضاره، وحينما خرج من البيت أطلّت عليه امرأته من النافذة وقالت له الحمد لله لقد زال الألم فلا لزوم للطبيب. لكنه أسرع إلى الطبيب وقال له: إن زوجتي كانت قد أحست بألم وكلفتني أن أدعوك، لكنها أطلت من النافذة وأخبرتني أنها قد زال ألمها فلا لزوم لأدعوك، ولذلك قد جئت أبلغك حتى لا تتحمل مشقة الحضور
*******
جاءته إحدى جاراته وقالت له: أنت تعلم أن ابنتي معتوهة متمردة، فأرجو أن تقرأ لها سورة أو تكتب لها حجابا، فقال له: إن قراءة رجل مسن مثلي لا تفيدها، ولكن ابحثي لها عن شاب في سن الخامسة والعشرين أو الثلاثين، ليكون لها زوجا وشيخا معا، ومتى رزقت أولادا صارت عاقلة طائعة
*******
سئل يوما: أيهما أكبر، السلطان أم الفلاح؟ فقال: الفلاح أكبر لأنه لو لم يزرع القمح لمات السلطان جوعا
*******
قيل له يوما: كم ذراعا مساحة الدنيا؟ وفي تلك اللحظة مرت جنازة، فقال لهم: هذا الميت يرد على سؤالكم فاسألوه، لأنه ذرع الدنيا وخرج منها
*******
كان أمير البلد يزعم أنه يعرف نظم الشعر، فأنشد يوما قصيدة أمام جحا وقال له: أليست بليغة؟ فقال جحا: ليست بها رائحة البلاغة. فغضب الأمير وأمر بحبسه في الإسطبل، فقعد محبوسا مدة شهر ثم أخرجه. وفي يوم آخر نظم الأمير قصيدة وأنشدها لجحا، فقام جحا مسرعا، فسأله الأمير: إلى أين يا جحا؟ فقال: إلى الإسطبل يا سيدي






Einstein explique la relativité

14/01/2012 17:21

Einstein explique la relativité


ألبرت اينشتاين


بينما كان العالم الرياضي الشهير " ألبرت اينشتاين " في إحدى الحفلات العامة

 فاقتربت منه سيدة وطلبت

 منه أن يشرح لها النظرية النسبية فروى لها القصة التالية:

كنت مرة مع رجل مكفوف البصر فذكرت له أنني أحب الحليب .

فسألني: ما هو الحليب ؟

قلت: إنه سائل ذو لون أبيض.

فقال : أما السائل فإنني أعرفه . ولكن ما هو اللون لأبيض ؟

قلت: إنه لون ريش البجع.

فقال أما الريش فإنني أعرفه . ولكن ما هو البجع ؟

قلت : إنه طائر رقبته ملتوية .

فقال : أما الطائر فإنني أعرفه . ولكن ما معنى ملتوية؟

" عند إذن أخذت ذ راعه ومددتها ثم ثنيتها " وقلت هذا معنى الالتواء .

فقال الرجل : آه : الآن عرفت ما هو الحليب .

ثم قال آينشتاين للسيدة : والآن يا عزيزتي أما زلت ترغبين في أن اشرح لك النظرية النسبية ؟

__________________

 






l equivoque !

07/01/2012 19:30

l equivoque !







kichk

03/01/2012 21:37

kichk


من طرائف الشيخ عبد الحميد كشك

عبد الحميد كشك هو داعية إسلامي، ويعد من أشهر خطباء القرن العشرين .

له اكثر من 2000 خطبة مسجلة.
ُكان يقول في إحدى خطبه ـ بالمعنى ـ :
 
كنا نبحث عن إمامٍ عادل آمْ طِلِعْلِنا عادل إمام
ويروى عن الشيخ أن مسجده مزحوم بقوة ذات جمعة ، فقال :
"
إخوّنا المباحث في الصف الأول يتأدموا - يتقدموا - علشان إخوانهم المصلين في الخارج " ..
ويروى عن الشيخ أيضاً :
"
اللهم اغفر للصف الثاني ، والثالث ، والرابع" فقيل له "والصف الأول يا شيخ" فقال "دا كله مباحث يا اخوّنا " .
ومن طرائف وكلمات الشيخ رحمه الله :
يقول الشيخ : ( في السجن جابوا لنا سوس مفوّل ) أي أن السوس أكثر من الفول !
يقول عن توفيق الحكيم : ( توفيق الحكيم حيث لاتوفيق ولا حكمة.
ثم يتنهت الشيخ ويقول متأسفا  هؤلاء هم أدباؤنا 
يقول عن بو رقيبه لا يجوز لقزم مثلك أن يمد إلى الشمس يدا شلاء ، ارجع فتعلم في الإبتدائي فليس عيبا أن تتعلم ولكن العيب أن تقول ما لاتعل
وكان يقول لكل ملك علامات فلما علا مات
وقال عن ام كلثوم
امرأة في السبعين من عمرها تقول:خدني لحنانك خدني
ومره من المرات قبض عليه
فضابط جديد يحقق معاه
فقال: ما أسمك
قال: عبد الحميد كشك  و المفرض أن الشيخ مشهور عند المباحث
قال: ما عملك
فقال الشيخ: مساعد طيار  و معلوم أن الشيخ كان ضريرا أي لا يرى

 






oubliez les malheurs

21/12/2011 16:56

oubliez les malheurs



- Hé bien, mon brave monsieur, quel est le secret de votre longévité ?
- J'ai une vie bien réglée, moi monsieur. Le matin, à 6 h 00, je fais pipi. Vers 06 h 30, je fais caca.
- Ha bon ?
Et ensuite ?
- Ben ensuite... je me lève.

 

 

 

Drôle d'oiseau

Un motard roule à vive allure sur une route déserte quand il voit arriver rapidement à sa rencontre un malheureux moineau. Il fait tout ce qu'il peut pour éviter le petit oiseau, mais, rien à faire, la collision est inévitable!
Il voit dans son rétroviseur la malheureuse petite bête faire plusieurs rebonds sur le bitume, puis tomber sur le dos, ailes étendues. Attristé et pris de remords, il s'arrête, fait demi-tour, ramasse le volatile inconscient, achète une petite cage et l'y installe douillettement, avec un peu de pain et une soucoupe d'eau pour son réveil.

Le lendemain, l'oiseau se réveille, voit les barreaux de la cage, le morceau de pain et la soucoupe d'eau, se prend la tête entre les ailes et s'exclame: "Et merde! J'ai tué le motard et me voilà en taule!"

Plaisir ancien

Après un accident de moto, le motard se relève sans trop de mal, sur le bord de la chaussée. Sa femme, elle, est encore évanouie. C'est à ce moment là qu'un médecin s'approche :
- Je vais la faire revenir à elle en lui donnant quelques gifles, dit ce dernier.
- Oh ! fait le mari, alors laissez-moi ce plaisir...
Voilà douze ans que j'en ai envie.

Villagé(i)ature

Le téléphone sonne dans une gendarmerie.
- Allô ? fait une voix d'homme. Je suis un automobiliste et, en traversant un village, je viens d'écraser deux poulets. Qu'est-ce que je dois faire ?
- écoutez, dit le gendarme, ce n'est pas bien grave. Mettez les seulement sur le bas côté de la route pour que les autres voitures ne passent pas dessus...
- Bon, d'accord ! Et les motos, qu'est-ce que j'en fais ?

Un homme va dans une animalerie et demande au caissier :
-Bonjour ! Je voudrais 45 cafards, 34 araignées, 27 asticots et 3 serpents svp;
le caissier lui répond :
-Ah ! Je vois ! Vous faites un élevage ?
-Non, c’est juste que j’ai loué un appartement et je doit la rendre dans l’état où on me l’a donnée.

C’est une conversation entre une maîtresse d’école et son élève :
L’enfant :
- Madame, madame, est-ce que je peux être puni pour quelque chose que je n’ai pas fait ?
La maîtresse :
- Mais bien sur que non, on ne va pas te punir pour quelque chose que tu n’as pas fait.
L’enfant :
- Eh bien, ça va alors… je n’ai pas fait mes devoirs hier !

Un petit garçon est dans le bus,(dans la place derrière le chauffeur)et il commence à chanter:
-Si ma mère était une vache et mon père un taureau je serai un veau!
Le chauffeur commence à s’énerver.
-Si ma mère était une poule et mon père un coq je serai un poussin!
Le chauffeur est tellement énervé et il dit:
-Si ta mère était la plus bête du monde et ton père le plus moche du monde qu’est-ce-que tu serais?
Alors le garçon répond:
-Eh bah je serai un chauffeur de bus comme toi!






les pauvres femmes !

21/12/2011 16:22

les pauvres femmes !







laisse tomber

21/12/2011 16:10

laisse tomber







si toi ,tu restes bouche bee ,nous ferons quoi nous ???

02/11/2011 16:42

si toi ,tu restes bouche bee ,nous ferons quoi nous ???







1 2 3 | Page suivante | Fin
[ Annuaire | VIP-Site | Charte | Admin | Contact lardjem-louiza-wissem ]

© VIP Blog - Signaler un abus