Lardjem

VIP-Blog de lardjem-louiza-wissem

Lardjem
VIP Board
Blog express
Messages audio
Video Blog
Flux RSS

djihad11@live.fr

35 articles publiés
dans cette catégorie
88 commentaires postés
1 visiteur aujourd'hui
Créé le : 16/10/2011 09:30
Modifié : 20/05/2019 22:48

Garçon (45 ans)
Origine : lardjem-tissemsilt
Contact
Favori
Faire connaître ce blog
Newsletter de ce blog

 Août  2025 
Lun Mar Mer Jeu Ven Sam Dim
282930010203
04050607080910
11121314151617
18192021222324
252627282930

Mes blogs favoris

amour
bellissima
indiens59680creas
..
lestat1975
paradis1
personne29
sophie
tafat
tlemcani


| Accueil | Créer un blog | Accès membres | Tous les blogs | Meetic 3 jours gratuit | Meetic Affinity 3 jours gratuit | Rainbow's Lips | Badoo |

[ Lardjem ] [ humour ] [ sante ] [ photos ] [ langues ] [ histoire ] [ cuisine ] [ sport ] [ islam ] [ enseignants ] [ divers ] [ societe ]

لا تياس من روح الله

24/12/2011 15:55

لا تياس من روح الله







لا تياس

24/12/2011 15:32

لا تياس


فصل: لا تيأس من روح الله
يبين إيمان المؤمن عند الإبتلاء، فهو يبالغ في الدعاء ولا يرى أثرا للإجابة، ولا يتغير أمله ورجاؤه ولو قويت أسباب اليأس، لعلمه أن الحق أعلم بالمصالح. أو لأن المراد منه الصبر أو الإيمان، فإنه لم يحكم عليه بذلك إلا وهو يريد من القلب التسليم لينظر كيف صبره أو يريد كثرة اللجأ والدعاء. فأما من يريد تعجيل الإجاية ويتذمر إن لم تتعجل، فذاك ضعيف الإيمان، يرى أن له حقا في الإجابة، كأنه يتقاضى أجرة عمله. أما سمعت قصة يعقوب عليه السلام: بقي ثمانين سنة في البلاء ورجاؤه لا يتغير، فلما ضم إلى فقد يوسف بنيامين لم يتغير أمله وقال: [ عسى الله أن يأتيني بهم جميعا ]. وقد كشف هذا المعنى قوله تعالى: أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب. ومعلوم أن هذا لا يصدر من الرسول والمؤمنين إلا بعد طول البلاء وقرب اليأس من الفرج. ومن هذا قول رسول الله : لا يزال العبد بخير ما لم يستعجل، قيل له: وما يستعجل؟ قال: يقول: دعوت فلم يستجب لي. فإياك إياك أن تستطيل زمان البلاء، وتضجر من كثرة الدعاء، فإنك مبتلى بالبلاء، متعبد بالصبر والدعاء، ولا تيأس من روح الله وإن طال البلاء.

صيد الخاطر لابن الجوزي

8888888

إذا اشتدَّ الحبلُ انقطَعَ , وإذا أظلمَ الليلُ انقشَعَ , وإذا ضاقَ الأمرُ اتَّسَعَ , ولن يغلبَ عُسْرٌ يُسْرَيْنِ
تفكّرْ في رحمةِ الرحمنِ ، غَفَرَ لبغيٍّ سقتْ كلباً ، وعفا عمن قَتَلَ مائةَ نفسٍ ، وبسط يده للتائبين
بعدَ الجوع شبَعٌ ، وعقب الظمأِ رِيٌّ ، وإثر المرض عافيةٌ ، والفقرُ يعقبُه الغنى ، والهمُّ يتلوه السرورُ ، سَنَّةٌ ثابتةٌ
*******
تدبّرْ سورة : أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ .. وتذكرْها عند الشدائدِ ، واعلمْ أنها من أعظمِ الأدويةِ عند الأزماتِ
أين أنت من دعاءِ الكَرْبِ “ لا إله إلاَّ اللهُ العظيمُ الحليمُ ، لا إله إلاَّ اللهُ ربٌّ العرشِ العظيم ، لا إله إلاَّ الله ربُّ السمواتِ وربُّ الأرضِ ربُّ العرشِ الكريم “
لا تغضبْ إذا غضبتَ فاسكتْ وتعوذْ من الشيطانِ وغيّرْ مكانك ، وإن كنت قائماً فاجلسْ وتوضأ وأكثرْ من الذكرِ
لا تجزَعْ من الشدةِ فإنها تقوي قلبَك ، وتذيقُك طعمَ العافيةِ ، وتشدُّ من أزرِك وترفعُ شأنِك ، وتظهرُ صبرَك
التفكر في الماضي حُمْقٌ وجنون ، وهو مثل طَحْنِ الطحينِ ونَشْرِ النشارةِ وإخراجُ الأمواتِ من قبورِهم
انظرْ إلى الجانبِ المشرقِ من المصيبةِ ، وتلمّحْ أجرها ، واعلمْ أنها أسهلُ من غيرِها ، وتأسَّ بالمنكوبين
*******
ما أصابك لم يكن ليخطئَك ، وما أخطأك لم يكنْ ليصيبَك ,
وجُفَّ القلمَ بما أنت لاقٍ , ولا حيلة لك في القضاءِ
حوِّل خسائرك إلى أرباحٍ , واصنعْ من الليمونِ شراباً حلواً ,
وأضفْ إلى ماءِ المصائبِ حفنة سكرٍ , وتكيَّفْ مع ظرفِك
لا تيأسْ من روحِ الله ولا تقنط من رحمة الله ، ولا تنس عون الله
, فإن المعونة تنزل على قدر المؤونةِ
الخيرةُ فيما تكرهُ أكثرُ منها فيما تُحُّب , وأنت لا تدري بالعواقبِ ,
وكم من نعمةٍ في طيِّ نقمةٍ ، ومن خيرٍ في جلبابِ شرٍّ
قيّدْ خيالَك لئلا يجمحَ بك في أوديةِ الهمومِ , وحاولْ أن تفكرَ في النعمِ
والمواهبِ والفتوحاتِ التي عندَك
اجتنب الصخبَ والضجةَ في بيتِك ومكتبِك , ومن علامات السعادةِ الهدوءُ
والسكينةُ والنظامُ
*******
الصلاةُ خَيْرُ معين على المصاعبِ , وهي تسمو بالنفسِ في آفاقٍ علويةٍ ،
وتهاجرُ بالروحِ إلى فضاءِ النورِ والفلاحِ
إن العملَ الجادَ المثمرَ يحررُ النفسَ من النزواتِ الشريرةِ والخواطرِ الآثمةِ ،
والنزعاتِ المحرَّمةِ
السعادةُ شجرةٌ ماؤُها وغذاؤُها وهواؤُها وضياؤها الإيمانُ باللهِ ،
والدارُ الآخرةُ
منْ عندَه أَدَبٌ جمٌّ ، وذوقٌ سليمٌ وخُلُقٌ شريفٌ ، أسعدَ نفسَه وأسعدَ الناسَ ،
ونال صلاحَ البالِ والحالِ
روّح على قلبِك فإن القلبَ يكّلُّ ويملُّ , ونوّعْ عليه الأساليبَ , والتمسْ
له فنون الحكمةِ وأنواع المعرفةِ
العلم يشرحُ الصدرَ ، ويوسعُ مدارِك النظرِ ويفتحُ الآفاقَ أمامَ النفسِ
فتخرجُ من همِّها وغمِّها وحزنِها
*******
من السعادةِ الانتصارُ على العقباتِ ومغالبةُ الصعابِ , فلذةُ الظفرِ
لا تعدلها لذةٌ ، وفرحة النجاحِ لا تساويها فرحةٌ
إذا أردتَ أن تسعدَ مع الناسِ فعامِلْهم بما تحبُّ أن يعاملوك به ولا
تبخَسْهم أشياءَهم ، ولا تضعْ من أقدارِهم
إذا عرف الإنسانُ نفسَه ، والعلم الذي يناسبُه ، وقام به على أكملِ وجهٍ ؛
وجد لذة النجاح ومتعة الانتصارِ
المعرفةُ والتجربةُ والخبرةُ أعظمُ من رصيدِ المالِ ؛ لأن الفرح بالمالِ بهيميٌّ ،
والفرح بالمعرفةِ إنسانيٌّ
إذا غضبَ أحدُ الزوجين فليصمتِ الآخَرُ ، وليقْبَلْ كلٌّ منهما الآخرَ على
ما فيه فإنه لن يخلوَ أحدٌ من عيبٍ
من عنده زوجةٌ وبيتٌ وصحةٌ وكفايةٌ مالٍ فقد حاز صَفْوَ العيشِ ،
فليحمدِ الله وليقنعْ ، فما فوق ذلك إلاَّ الهمُّ
الجليسُ الصالحُ المتفائلُ يهوَّن عليك الصعابَ ويفتح لك بابَ الرجاءِ ،
والمتشائمُ يسوّدُ الدنيا في عينك
*******
( نقلاً عن ـ حتى تكون أسعد الناس ـ لفضيلة د. عـائض القـرني حفظه الله )






qui t aime...

29/10/2011 22:52

qui t aime...







le mal

29/10/2011 22:45

le mal







la beaute est trompeuse

29/10/2011 22:42

la beaute est  trompeuse







le sourire

29/10/2011 22:33

le sourire







le bonheur,un songe

29/10/2011 22:06

le bonheur,un songe







la mauvaise vision

29/10/2011 21:17

la mauvaise vision







et que peuvent- etre les hommes ,des pasteques ,non!?

28/10/2011 19:14

et que peuvent- etre les hommes ,des pasteques ,non!?







CE FRUIT QUI DECLINE SON ARBRE EST TEL UN GARNEMENT QUI DETRUIT SES PARENTS

27/10/2011 20:00

CE FRUIT QUI DECLINE SON ARBRE EST TEL UN GARNEMENT QUI DETRUIT SES PARENTS







Début | Page précédente | 1 2 3 4 | Page suivante | Fin
[ Annuaire | VIP-Site | Charte | Admin | Contact lardjem-louiza-wissem ]

© VIP Blog - Signaler un abus