سمع الانسان الأنسان ما يسمعه محصوربين الاصوات التي تقع ما بين 20 الي 20000ذبذبه هرتزفي الثانيهالواحدة فهو لا يسمع ما دون ذلك بينما الحيوانات تسمع ما لا يسمعه الانسان . وفي حقيقه الأمر جهاز السمع عند الأنسان عباره عن جهازان وليس جهازواحد فالأذن الداخليه فوق احتواها علي ( القوقعه) وهي تختص بالسمع فأنهاتحوي ايضا (الدهليز) وهو يختص بالمحافظه علي توازن الشخص ومعرفتةلموقعة المكاني .. ولكن لنتخيل ماذا كان يمكن ان يحدث لو كان يمكنللانسان وهو مجهز بجهاز الأستقبال الصغير والمحدود جدا العقل ان يسمعلأبعد مما هو عليه الأن اذا لأستمع الي خليط من الأصوات المتنافرةوالمزعجة في نفس الوقت والتي سوف تجعل من حياة جحيم . وهذا مثال بسيط انليس كل مازاد من صالح الأنسان بل العكس من هذا قد يضره والله سبحانهتعالي اعطاؤه ما يلاءمه ويحتاج اليه بضبط فسبحان الله العلي العظيم منهذا الحكمه الألهيه سمع الحيوان ليستكل الأصوات يمكن سماعها منقبل جميع الحيوانات. كل نوع من الحيوانات يملكمدى محدد يستطيع السماع عنده. الكثيرمن الحيوانات تستخدم السمع كوسيلةللاتصال، والسمع عند هذه الأنواع مهم لبقائها. علماء: الأفاعي تسمعبواسطة فكيهاواشنطن : في دراسة هي الأولى من نوعها،أثبت علماء أنالأفاعي تتمتع بحاسة سمع على الرغم من أن لا أذنين لها. وأشارتالدراسة التيأجراها علماء أمريكيون وألمان، إلى أنه بإمكان الأفعى التقاط ذبذبات فريستهاعند الحركة بواسطة فكيها الاثنين ثم ترسلها إلى دماغها لتحليلهاواتخاذالخطوة الثانية. وأوضح العلماء أن للأفاعي جهازي سمع أثنين أحدهمايعمل بواسطةالفكين، مشيرين إلى أن ذلك قد يفتح الباب أمام دراسة تطورهذه الزواحف عبر التاريخ. وأضاف الباحثون أنه بعد أن يلتقط فكا الأفعىالذبذبات تنتقل هذه إلى منطقة فيدماغها اسمها " cochlea"، حيثتنقل الأعصاب بدورها الإشارات إلى الدماغ لتحليلها،مؤكدين أن للأفعى فكّانيتيحان لها قضم وابتلاع الطرائد الأكبر منهاحجماً. هل تستطيعالسلحفاة أن تسمع ؟؟على الرغم من عدم وجود أجزاءالأذن الخارجية في السلاحفإلا أن لها أذن داخلية تلتقط الأصوات و لكن لا تعتمدالسلحفاة بشكل كبيرعلى السمع يكفيها حاستي الشم و الرؤيةحاسةالسمع لدى الحيتان الآذانللسمع - و يعرف الجميع ذلك. و لكن دراسة جديدة وجدت أنالسماع يبدأ في الحنجرةبالنسبة لمخلوق يدعى الحوت ذو المنقار. يقول الباحثون: إنالمراقبة قدتساعد في شرح كيفية سماع جميع الحيتان. تستخدم بعض السفن هذهالتقنيةالأشبه بالرادار بإصدار موجات صوتية لاستكشاف و تحديد موقعالأشياء تحت الماء. إنالحوت ذا المنقار المعقوف هو ما يدعى الحوت ذوالأسنان. ينتمي إلى مجموعة تضم حواليثمانين صنفا و التي تتضمن أيضاالحيتان القائدة و الدلافين, و حيتان العنبر. تغوصالحيتان ذات الأسنان عميقافي المحيط بحثا عن الطعام. و بينما الحيتان تصطاد, فإنهاتصدر أصواتا تصطدمبالأشياء و من ثم تعود إلى الحيتان. تدعى هذه العملية بتحديدالمكان منخلال الصدى, و تسمح للحيوانات (برؤية) شكل و حجم و موقع فريستهم و حتىلوكانت تبعد ألف متر عميقا تحت البحر حيث الظلمة حالكة. لفهم أفضل حولكيفية سماعالحوت, قام باحثون من جامعة ولاية سان دييغو في كاليفورنيابأخذ ثلاث من أشعة إكسلاثنين من الحيتان المنقارية. كانت الحيتان قدماتت و تم غسلها على الشاطئ. عرفالباحثون أن بعض الأصوات تأتي إلىأذني الحوت المنقاري من خلال بنية تدعى النافذةالسمعية. عندما استخدمالعلماء حاسوبهم ليقتفوا كيفية سير الموجات الصوتية, فوجئوا لكشف أنالأصوات القادمة من جهة اليمين الأمامية تسير فعليا أسفل فكالحيوان. ومن هناك, تحركت موجات الصوتية من خلال الحنجرة إلى ثقب في الجهةالخلفيةللفك لتنتهي أخيرا قرب أذني الحيوان.
حاسة السمع لدىالحشراتليسصحيحا أن الحشرات لا تسمع أو تتكلم، ففي حياة الكثير منالحشرات تعتبر حاسة السمعحيوية تماما مثل حاسة الشم، هناك أكثر من عشرة آلافنوع من الحشرات تصدر اصواتاكالزقزقة وأكثرها بصفة خاصة من الحشرات مستقيمةالأجنحة: الجنادب والجراد والصرصوروحشرات الزيز .
كيف تسمعالطيور؟ثبت أن الطيور تستجيبللترددات التي تتراوح بين( 100 – 12800 هرتز) وتستخدم الطيور هده القدرة على حمايةأنفسها من الخطر، و من الطريف أن طيورالبوم تستطيع تحديد و اصطياد الفرائس من خلالإشارات صوتية. آذانالخفاشتختلف أشكال الأذن في الخفافيش.بعضها لهآذان طويلة بطول الخفاش وعليجانب آخر نجد بعض الخفافيش أذانها قصيرة فنجد أذنالخفاش الأسترالي واسعة تلتحموتلتقي فوق الرأس . وكثير من الخفافيش يمكنها تحريكالأذن في اتجاه الأصواتالخافتة . ونجد أن السمع لدي الخفافيش متطور للغايةلأنها تسمع صوتالارتداد وصدى الصوت. حاسة السمع لدى الزواحف تتفاوت الزواحف من حيثقوة سمعها. لكن معظمها يستطيع سماع الأصوات ذات الطبقات المنخفضةولدىغالبية الزواحف طبل أذني وأذن وسطى وأذن داخلية. حاسة السمع قد تكونأعقدمما يتصور العلماءقد يتبع البشر استراتيجيات عدةأفاد باحثونبأن حاسةالسمع لدى البشر قد تكون أعقد مما كان معتقدا سابقا، فقد كان يعتقدأنالإنسان يحدد مصدر الصوت بطريقة مشابهة لتلك التي تستخدمها البومة. لكن مجموعة منالعلماء من جامعة لندن أشاروا في دراسة نشرت بدورية "نيتشر" إلى أن الإنسان يستخدممثل هذه الطريقة عند التقاط الأصوات ذاتالتردد العالي. وأوضح العلماء أن الإنسانيستخدم طريقة مختلفة في سماعالأصوات ذات الترددات الأقل تستخدمها بعض الثدييات الصغيرة مثل حيوان الضلعوخنازير غينيا. ويأمل فريق العلماء أن يثمر عملهم عن إيجادطرق جديدة أكثر تعقيدالمساعدة الذين يعانون من مشاكل في السمع وتتبع مصادر الصوتفي البيئات ذات الضوضاءالكثيرة. يذكر أن الحيوانات والبشر يستخدمون أسلوبا معينافي السمع بحيث يكونهناك فارق زمني في وصول الصوت إلى الأذنين لتحديد مصدره. ويستطيع المخالبشري إدراك الفارق الزمني في وصول الصوت إلى الأذنين الذي قد يبلغ 10ملايين جزء من الثانية. السمع لدى البومة تجدر الإشارةإلى أنه كانيعتقد في الأوساط العلمية أن حاسة السمع لدى الإنسان تعمل بنفسالطريقةالتي تعمل بها حاسة السمع لدى بومة الحظيرة التي عكف العلماء على دراستهامنذالسبعينيات. وكان يعتقد أن بومة الحظيرة لديها مجموعة من خلايا المخ أو الخلاياالعصبيةالتي تشعر بالفارق الزمني في وصول الصوت للأذنين. وتستطيع البومة تحديدمصدرالصوت استنادا إلى أي الخلايا العصبية التي أثيرت في المخ. ويعد نظام السمعلدىهذه البومة من أكثر النظم حساسية التي تساعد الطائر على السمع خاصة وأنالأصواتذات الطبقات العالية التي ألفها البوم في بيئته تتميز بقصر الموجة. لكن هذا الجهازالسمعي لا يصلح لالتقاط الأصوات ذات الطبقة المنخفضةالتي تألفها الثدييات الصغيرةلأن الطول ألموجي لهذه الأصوات طويل. وأجرىفريق العلماء اختبارات على الثديياتالصغيرة واكتشفوا أن هذه الحيواناتتستخدم أسلوبا مختلفا في السمع حيث لا تنشط لديها الخلايا العصبيةالمسؤولة عن السمع دفعة واحدة بل على مستويات مختلفة. ويجعلهذا الأسلوبالحيوانات قادرة على تحديد مصدر الصوت من خلال قياس الأنشطة المختلفةللخلاياالعصبية. اختبارات على البشر ودرس فريق العلماء الأصوات التي ألفها الإنسانفي المدن. واكتشفوا أن الإنسان لا يستخدم على الارجح نظاما واحدا فيالسمع. ويعتقدالعلماء أن مخ الإنسان قادر على الاختيار بين مجموعة منالاستراتيجيات للسمعاستنادا إلى تردد الصوت. ويأمل الباحث ديفيدماكالبين أن يساعد هذا البحث المهندسينفي تطوير تقنية جديدة مشابهةلطريقة عمل حاسة السمع لدى الإنسان. يذكر أن أنظمةتتبع الصوت الحاليةتستخدم في الأماكن الهادئة، إلا أنها تعمل بصعوبة في البيئةالتي بها الكثيرمن الضوضاء التي يستطيع فيها الإنسان الاستماع إلى أي محادثة دونمواجهةصعوبات كبيرة. وقال ماكالبين: "يعني تحديد مصدر الصوت بالنسبةللحيواناتوالإنسان الفارق بين الحياة والموت حيث قد يكون طوق النجاة منمطاردة أو أثناء عبورالطريق.. إن معرفة كيفية تحديد المخ لمصدر وحيزالصوت قد يكون خطوة أولى نحو تطويرطرق جديدة لإعادة السمع للصم." حاسةالسمع لدى الضفدعالضفدع حيوان برمائي عديم الذيل له عينان جاحظتان. ولمعظم الضفادعأرجل خلفية طويلة وقوية تمكنهامن القفز إلى مسافات طويل وتسمع الضفادع بواسطةأذن داخليه ورئتيه