Lardjem

VIP-Blog de lardjem-louiza-wissem

Lardjem
VIP Board
Blog express
Messages audio
Video Blog
Flux RSS

djihad11@live.fr

709 articles publiés
88 commentaires postés
1 visiteur aujourd'hui
Créé le : 16/10/2011 09:30
Modifié : 20/05/2019 22:48

Garçon (45 ans)
Origine : lardjem-tissemsilt
Contact
Favori
Faire connaître ce blog
Newsletter de ce blog

 Septembre  2025 
Lun Mar Mer Jeu Ven Sam Dim
01020304050607
08091011121314
15161718192021
22232425262728
29300102030405

Mes blogs favoris

amour
bellissima
indiens59680creas
..
lestat1975
paradis1
personne29
sophie
tafat
tlemcani


| Accueil | Créer un blog | Accès membres | Tous les blogs | Meetic 3 jours gratuit | Meetic Affinity 3 jours gratuit | Rainbow's Lips | Badoo |

[ Lardjem ] [ humour ] [ sante ] [ photos ] [ langues ] [ histoire ] [ cuisine ] [ sport ] [ islam ] [ enseignants ] [ divers ] [ societe ]

Hadj Missoum Chaalal

03/01/2012 21:55

Hadj Missoum Chaalal







2

03/01/2012 21:45

2







la fete a lardjem

03/01/2012 21:42

la fete a lardjem







kichk

03/01/2012 21:37

kichk


من طرائف الشيخ عبد الحميد كشك

عبد الحميد كشك هو داعية إسلامي، ويعد من أشهر خطباء القرن العشرين .

له اكثر من 2000 خطبة مسجلة.
ُكان يقول في إحدى خطبه ـ بالمعنى ـ :
 
كنا نبحث عن إمامٍ عادل آمْ طِلِعْلِنا عادل إمام
ويروى عن الشيخ أن مسجده مزحوم بقوة ذات جمعة ، فقال :
"
إخوّنا المباحث في الصف الأول يتأدموا - يتقدموا - علشان إخوانهم المصلين في الخارج " ..
ويروى عن الشيخ أيضاً :
"
اللهم اغفر للصف الثاني ، والثالث ، والرابع" فقيل له "والصف الأول يا شيخ" فقال "دا كله مباحث يا اخوّنا " .
ومن طرائف وكلمات الشيخ رحمه الله :
يقول الشيخ : ( في السجن جابوا لنا سوس مفوّل ) أي أن السوس أكثر من الفول !
يقول عن توفيق الحكيم : ( توفيق الحكيم حيث لاتوفيق ولا حكمة.
ثم يتنهت الشيخ ويقول متأسفا  هؤلاء هم أدباؤنا 
يقول عن بو رقيبه لا يجوز لقزم مثلك أن يمد إلى الشمس يدا شلاء ، ارجع فتعلم في الإبتدائي فليس عيبا أن تتعلم ولكن العيب أن تقول ما لاتعل
وكان يقول لكل ملك علامات فلما علا مات
وقال عن ام كلثوم
امرأة في السبعين من عمرها تقول:خدني لحنانك خدني
ومره من المرات قبض عليه
فضابط جديد يحقق معاه
فقال: ما أسمك
قال: عبد الحميد كشك  و المفرض أن الشيخ مشهور عند المباحث
قال: ما عملك
فقال الشيخ: مساعد طيار  و معلوم أن الشيخ كان ضريرا أي لا يرى

 






عادت حليمة لعادتها القديمة

03/01/2012 21:21

عادت حليمة لعادتها القديمة



اكيد كلنا قد سمعنا بالمقوله الشهيره

 عادت حليمه لعادتها القديمه
  من هي حليمه المقصوده في هاذه لمقوله ...؟

هي زوجة حاتم الطائي الذي اشتهر بالكرم
كما اشتهرت هي بالبخل
كانت اذا ارادت ان تضع سمناً في الطبخ واخذت الملعقة ترتجف

في يدها
فاراد حاتم ان يعلمها الكرم فقال لها:
ان الاقدمين كانوا يقولون ان المراة كلما وضعت ملعقة من السمن في طنجرة(حلة) الطبخ
زاد الله بعمرها يوماً
فأخذت حليمه تزيد ملاعق السمن في الطبخ حتى صار

طعامها طيباً وتعودت يدها على السخاء
وشاء الله ان يفجعها بابنها الوحيد الذي كانت تحبه اكثر من نفسها
فجزعت حتى تمنت الموت
واخذت لذلك تقلل من وضع السمن في الطبخ حتى ينقص

عمرها وتموت
فقال الناس
عادت حليمه الى عادتها القديمه






Ben Badis

03/01/2012 20:39

Ben Badis


المقالة التي رثى بها الإبراهيمي صاحبه الشيخ ابن باديس

 

آفلو[18]  22 ربيع أول 1360 هـ /                9 أفريل 1941.

ـ سلام يتنفس عنه الأقاحُ بإزهاره وإيراقه، ويتبسم عنه الصباحُ بنوره وإشراقه ، وثناءٌ يتوهج به من عنبر الشجر عبيرُه ، ويتبلج به من بدر التمام على الركب الخابط في الظلام منيره ، وصلوات من الله طهورها الروح والريحان ، وأركانها النعيم والرضوان ، وتحيات زكيات تتنزل بها -من الملأ الأعلى- الملائكة والروح ، ونفحات ذكيات تغدو بها رسل الرحمة وتروح ، وخيرات مباركات يصدّق برهانُ الحقِّ قولَها الشارحَ بفعلها
وسلام من أصحاب اليمين، وغيوث من صوادق الوعود، لا صواعق الرعود لا تخلف ولا تمين،] وسحائب من الرحمات تنهل سواكبها،
و كتائب من المبشرات تزجى مواكبها، وسوافح من العبرات تنحلّ عزاليها، ولوافح من الزفرات تسابق أواخرها أواليها على الجدث الذي التأمتْ حافَّتاه على العلم الجم والفضل العد ، و وارَى ترابُه جواهرَ الحِجا والذكاء والعزم والجد ، وطَوى البحرَ الزخَّار في عدة أشبار ، فأوقف ما لا حدّ له عند حد ، واستأثر بالفضائل الغُزْر، والمساعي الغرّ، والخلال الزُّهر، فلم يكن له في الأجداث ند، وأصبح من بينها المفردَ العلم كما كان صاحبه في الرجال العلمَ الفرد.
وسلام على مشاهدَ كانت بوجوده مشهودة، وعلى معاهد كانت تحت ظلال رعايته وتعهّده عليها ممدودة، وعلى مساجد كانت بعلومه ومواعظه معمورة، وعلى مدارس كانت بفيضه الزاخر، ونوره الزاهر مغمورة، وعلى جمعيات كان شَمْلها بوجوده مجموعاً، وكان صوته الجهير كصوت الحق الشهير مدوّياً في جنباتها مسموعاً.
مشاهد كان يراوحها للخير والنفع، وكانت آفاقها بأنواره مسفرة، ومعاهد كان حاديَ زُمَرها إلى السلم، وهادي نُزَّاعها إلى الإحسان والعلم؛ فأصبحت بعده مقفرة ومدارس، ما مدارس؟ مَهَدها للعلم والإصلاح مغارس، ونَصَبَها في نحور المبطلين حصوناً ومتارس، وشيّدها للحق والفضيلة مرابطَ ومحارس.
وسلام على شيخه الذي غذّى وربّى، وأجاب داعيَ العلم فيه ولبّى، وآثر في توجيهه خير الإسلام ، فقلّد الإسلام منه صارماً عضباً، وفجّر منه للمسلمين معيناً عذباً ، فلئن ضايقته الأيامُ في حدود عمره فقد أبقت له منه الصيت العريض، والذكر المستفيض، ولئن سلبته الحليةَ الفانية فقد أَلْبستْه من مآثر حُلل التاريخ الضافية، ولئن أذاقتْه مرارة فقده فقد متّعته بقلوب أمّة كاملة، ولئن حرمته لذة ساعات معدودة فقد أسعدته به سعادةً غير محدودة.
وسلام على إخوان كانوا زينة ناديه ، وبشاشةَ واديه ، وكانوا عمَّار سامره، والطِّيبَ المتضوعمن مجامره ، والجوارحَ الماضيةَ في تنفيذ أوامره.
وسلام على أعوان كانوا معه بناة الصرح ، وحماة السرح ، وكانوا سيوف الحق التي بها يصول، وألسنة الصدق التي بها يقول.
أبت لهم عزة الإسلام أن يضّرعوا أو يذلّوا ، وأبتْ لهم هداية القرآن أن يزيغوا عن منهاجه أو يضلّوا ، تشابهت السبل على الناس فاتخذوا سبيل الله سبيلاً ، وافترق الناس شيعاً فجعلوا محمداً وحزبه قبيلاً .
ولقد أقول على عادة الشعراء -وما أنا بشاعر- لصاحبين من تصوير الخيال

أو من تكييف الخَبال ، تُمثِّلهما الخواطر تمثيلَ صفاء ، وتقيمهما في ذهني تمثالَ وفاء: بكِّرا صاحبي فالنجاح في التبكيروما على طالب النّجْح بأسبابه من نكير، تُنْجِحا لصاحبكما طِيةً ، لا تبلغ إلاّ بشد الرحل وتقريب المطية، فقد خُتِمت -كما بُدئت- الأطوار، بدولة الرحال والأكوار، فادفعا بالْمهريّة القُوْد في نحر الوديقة الصيخود ولا تخشيا لذع الهواجروإن كنتما في شهري ناجر، ولا يهولنَّكما بُعْدُ الشُّقة، وخيال المشقَّة، ولا الفلَواتُ يُصِمّ صداها، ويقصر الطرف عن مداها، ولا السراب يترجرج رقراقُه، ويخدع الظامئ المحرور مُراقُه.
سيرا - على اسم الله - *في نهار ضاح ، وفضاء منساح ، ضاحك الأَسرَّة وضَّاح، وتخلَّلا الأحياءَ ؛ فستجدان لاسم مَنْ تَنْتَجعانِه ذكراً ذائعاً في الأفواه ، وثناءً شائعاً على الشفاه ، وأثراً أزكى نماءً وأبقى بركةً على الأرض من أثر الغمام المنهل ، فإذا مَسّكُما الملالُ أو غشّى مطيّكما الكلالُ فاحدوا بذكراه ينبعث النشاط ، وينتشر الاغتباط ، وتَغْنيا بها عن حمل الزاد ، ومَلءِ المزاد، وتأمنا غوْل الغوائل ، من أفناء دراج ونائل
سيرا -روحي فداؤكما من رضيعي همة ، وسليلي منجبة من هذه الأمّة - حتى تدفعا في مَسِيِّ خامسٍ ، له يوم الترحل خامس، إلى الوادي الذي طرّز جوانبه آذار، وخلع عليه الصانع البديع من حَلْي الترصيع ، وحلل التفويف[والتوشيع ما تاه به على الأودية ؛ فخلع العذار.
وأتِيا العُدوة الدنيا فثمَّ المنتجعَ والمرَاد ، وثمّ المطلب والمراد ، وثمّ محلة الصدق التي لا يصدر عنها الوُرّاد ، وثمّ مناخ المطايا على حُلاّل الحق وجيرة الصدق، وعُشراء الخلود ، الذين محا الموت ما بينهم من حدود ، اهتفا فيها بسكان المقابر عني:
أوَ ما استقلَّت بالسميع الواعي ما للمقابر لا تُجيب iiالداعي

وخصّا القبر الذي تضمّن الواعيَ السميع، والواحدَ الذي بذّ الجميع ، فقولا له عني:
يا قبر، عزَّ على دفينك الصبر، وتعاصى كسرُ القلوب الحزينة على من فيك أن يُقابَل بالجبر، ورجع الجدال إلى الاعتدال بين القائلين بالاختيار والقائلين بالجبر.
يا قبر، ما أقدر الله أن يطويَ عَلماً ملأ الدنيا في شبر!
يا قبر، ما عهدنا قبلك رمساً، وارى شمساً، ولا مساحة، تكال بأصابع الراحة، ثم تلتهم فلكاً دائراً، وتحبس كوكباً سائراً.
يا قبر، قد فصل بيننا وبينك خط التواء لا خط استواء، فالقريب منك والبعيد على السواء.
يا قبر، أتدري من حويت؟ وعلى أي الجواهر احتويت؟ إنك احتويت على أمة ، في رمّة ، وعلى عالَم في واحد.
يا قبر، أيدري مَنْ خطّك، وقاربَ شطّك، أي بحر ستضُم حافتاك ؟ وأي معدن ستزن كفتاك ؟ وأيَّ ضرغامةِ غابٍ ستحتبل كفتاك ؟ وأي شيخٍ كشيخك ؟ وأي فتى كفتاك ؟ فويح الحافرين ماذا أودعوا فيك حين أودعوا ؟ وويح المشيعين ماذا شيعوا إليك يوم شيّعوا ؟ ومن ذا ودّعوا منك إذ ودّعوا ؟ إنهم لا يدرون أنهم أودعوا بنَّاء أجيال في حفرة ، وودَّعوا عامر أعمال بقفرة ، وشيعوا خِدَن أسفارٍ ، وطليعة استنفارٍ إلى آخر سَفْرة .
يا قبر، لا نستسقي لك كل وطفاء سكوب ، تهمي على تربتك الزكية وتصوب، ولا نحذو في الدعاء لك حذو الشريف الرضي ، فنستعير للنبت جنيناً ترضعه المراضع ، من السحب الهوامع ، تلك أودية هامت فيها أخيلة الشعراء ، فنبذتهم بالعراء ، وزاغوا بها عن أدب الإسلام ومنهاجه ،
وراغوا عن طينته ومزاجه ، بل تلك بقية من بقايا الجهل ، ما أنت ولا صاحبك لها بأهل .
قولا لصاحب القبر عني: يا ساكنَ الضريح ، نجوى نِضْوٍ طليح ، صادرةً عن جفن قريح ، وخافق بين الضلوع جريح ، يَتَأَوَّبُهُ في كل لحظةٍ خيالُك وذكراك ، فيحملان إليه على أجنحة الخيال من مسراك اللهب والريح ، وتؤدي عنهما شؤونه المنسربة ، وشجونه الملتهبة، وعليهما شهادة التجريح .
إن من تركت وراءك ، لم يحمد الكرى فهل حمدت كراك؟ وهيهات ، ما عانٍ كمستريح!
يا ساكن الضريح ، أأكني؟ أم أنت كعهدي بك تؤثر التصريح ؟ إن بُعدك أتعب من بَعدك .
لقد كانوا يلوذون من حياتك الحية بكنف حماية ؛ ويستذْرُون من كفاءتك للمهمات بحصن كفاية ، ويستدفعون العظائم منك بعظيم ؛ وايم الله لقد تَلَفَّتَتْ بعدك الأعناق، واشرَأبَّتْ ، وماجت الجموع واتلأبَّتْ ، تبحث عن إمام لصفوف الأمة ، يملأ الفراغ ويسد الثلمة ، فما عادت إلا بالخيبة ، وصِفْر العَيبة
يا ساكنَ الضريح ؛ مِتَّ فمات اللسان القوّال ، والعزم الصوّال ، والفكر الجوّال ، ومات الشخص الذي كان يصطرع حوله النقد ، ويتطايرُ عليه شرر الحقد ؛ ولكن لم يمت الاسم الذي كانت تقعقع به البرد ، وتتحلّى به القوافي الشُّرد ، ولا الذكرُ الذي كانت تطنطن به الأنباء ، وتتجاوب به الأصداء ، ولا الجلال الذي كانت تعنو له الرقاب ، وتنخفض لمجلاه العقاب ، ولا الدوي الذي كان يملأ سمعَ الزمان ، ولا يبيت منه إلا الحق في أمان .
مات الرسم ، وبقي الاسم ، واتفق الودود والكنود على الفضل والعلم .
وعزاء فيك لأمّة أردت رشادَها ، وأصلحت فسادَها ، ونفقت كسادَها ، وقوّمت منآدها ، وملكتَ بالاستحقاق قيادَها ، وأحسنتَ تهيئتها للخير وإعدادَها ، وحملتها على المنهج الواضح ، والعَلَمِ اللائح ، حتى أبلغتها سدادَها ، وبنيت عقائدها في الدين والحياة على صخرة الحق ، ومثلك مَنْ بنى العقائد وشادها ؛ أعليت اسمها بالعلم والتعليم ، وصيّرت ذكرها محل تكريم وتعظيم ، وأشربتها معاني الخير والرحمة والمحبة والصدق والإحسان والفضيلة فكنت لها نعم الراحم وكنت بها البر الرحيم .
ولقد حييتَ فما كانت لفضلك جاحدة ، ومتّ فما خَيَّبتْ من آمالك إلا واحدة
وهنيئاً لك ذخرك عند الله مما قدّمت يداك من باقيات صالحات ، وعزاءاً لك فيمن كنت تستكفيهم ، وتضعُ ثقتك الغاليةَ فيهم ، من إخوانك العلماء العاملين ، الصالحين المصلحين .
فهم - كعهدك بهم - رُعاة لعهد الله في دينه ، وفي كتابه ، وفي سنّة نبيه ، دعاةٌ إلى الحق بين عباده ، يلقَوْن في سبيله القذى كُحْلا ، والأذى من العسل أحلى .
وسلام عليك في الأوّلين ، وسلام عليك في الآخرين ، وسلام عليك في العلماء العاملين ، وسلام عليك في الحكماء الربّانيين ، وسلام عليك إلى يوم الدين .

 






البشير الابراهيمي

03/01/2012 20:25

البشير الابراهيمي


قال الشيخ البشير الإبراهيمي رحمه الله


لا نرتضي إمامنا في الصَّفِ    **   مالم يكن أمامنا في الصَّف

 

ومن كلامه رحمه الله يخاطب الرجال

 

 (( إن للرجولة ضريبة وعليها مسؤلية ,لأن الرجال
هم القمم الشامخة والعلامات البارزة والأئمة الدعاة الذين

 يقودون الأمة الإسلامية إلى مواطن النصر))

 

ومن شعره رحمه الله حول نعمة الإسلام


شعارك الرحمة والسلام ** للعالمين واسمك الإسلام
الحق من سماتك الجلية ** العدل من سماتك العلي
والعقلُ منذ كنتَ من شهودك** والفكرُبعد العقل من جنودك

 

قال فيه العلامة المصلح عبد الحميد ابن باديس

 

  عجبت لشعب أنجب مثل الشيخ الإبراهيمي
أن يضِل في ِدين أو يُخزى في دنيا أو يَذِل لاستعمار
رحمه الله

 






قصة حزينة ضحيتها زوج

01/01/2012 22:05

قصة حزينة ضحيتها زوج


 

 

قصة واقعية حزينة ضحيتها زوج


كان هناك شاب اسمه خالد موضف في احدى الدوائر الحكوميه يعمل في منطقه غير المنطقه اللي يسكن فيها ابوه وامه واخوانه
وكان في يوم من الايام حزين لايكلم احد. واحد من زملائه في العمل ساله: خالد!لما انت متضايق ؟
انا زميلك مثل اخوك لازم تفضفضلي
قال خالد: والله ماادريما اقول لك لكن ابوي غضبان مني
قال له زميله : لماذا؟
قال خالد :القصه ان اخوي مقبول في الجامعه اللي هنا يعني بنفس المدينه اللتي خالد يشتغل فيها وابوي خايف انه يدشر ويقول لازم يسكن معك وهو راح يسكن معي مدة اربع سنوات وانا متزوج مالي ثمانية شهور وابوي يقول ان ماسكنت اخوك عندك انا بريء منك انا وامك الى يوم الدين وانا مابي ازعل ابوي وامي لأن رضا الله من رضا الوالدين

استغرب زميله وقال له : طيب اش فيها ليش تزعل هذا اخوك وزوجتك ماهي بغريبه عليه مثل اخته
قال خالد : انت منت فاهم ماسمعت قول الرسول صلى الله عليه وسلم بمعنى الحديث (((لأني ماني بحافظه نصين لكن المعنى ))) ان الحمو الموت فالحمو كما هو معروف اخو الزوج بالنسبه للزوجه
المهم قال له زميله : يأخي انت انسان موسوس وصاحب شكوك يا أخي خل اخوك يسكن عندك حط له ملحق يمكن ينفعك يودي اولادك اذا انت منت بفيه او يودي انبوبة الغاز عند نفاذها وانت غير موجود
المهم في الأخير اقتنع خالد
وفي ذاك اليوم استقبل خالد اخاه وفتح له الملحق وسكنه ومرت الأيام وندم خالد بسؤ الظن بأخيه وفي يومن من الايام كان خالد سهران برى البيت واثناء مسيره بسيارته في الطريق سمع صراخ يستنجد كأنه صوت امرأه تقول تكفى التفت خالد واذا بعجوز على الطريق تبكي ومعها بنت حامل مرتميه على الأرض...
قال خالد :ما قصة ابنتك؟
قالت العجوز :هذا واحد مايخاف الله عمل عملته بأبنتي وراح والان ابنتي حامل منه...
اخذته شهامته خالد ونقلهم الى المستشفى وحين وصل الى الطوارئ جلس خالد في كراسي الانتظار وكان الوقت اكثر من منتصف الليل فسرقه النعاس فغفى وصحى فجأه على صوت رجل يقول له انهض وفتح عيناه واذا برجال الأمن والطبيب فوق رأسه والعجوز تبكي وتقول هذا المجرم الذي افتعل بابنتي وقال حين تولد أرميه في أي طريق هكذا اقنعنا هذا المجرم ...
انذهل خالد من العجوز وأخذ يبكي بصوت عالي انا مظلوم والله مظلوم انا ساعدتها لوجه الله وحصلتها على الطريق وابنتها مرمية على الأرض صدقوني
قال الضابط :خلاص انت موقوف للتحقيق وراح نفحص الجينات حقت الطفل ونشوف هل هو ابنك أو لا...
راح خالد للسجن مدة أربعة أيام وهو لاينام من التهمه الذي اتهمته به العجوز
وبعد ولادة الطفل أخذوا العينه من خالد ومن الطفل فتحققوا انه ليس ابنه وان العجوز ظلمته ففرح خالد وأخذ الضابط يتأسف له ويعتذر...
وقال له الضابط :خلاص الحين روح ياخالد...

قال خالد :انا بروح اشكر الطبيب على اخلاقه العاليه معي فحين ماذهب خالد ليشكر الطبيب
قال له الطبيب:خالد أنا بقول لك موضوع مهم عنك حصل أثناء اجراء التحاليل لك خاف خالد وقال دكتور انا فيني شيء هل انا مصاب بمرض ؟؟؟
سكت الدكتور وقال : يمكن لكن خلني اتحقق من الموضوع لايكون عائلتك فيها نفس المرض قال وما العمل يادكتور ؟
قال الطبيب:جيب عائلتك وراح يتم فحصهم ونشوف من اللي نقل المرض للعائله أو يكون فيك انت وحدك ونشوف من اللي نقله لك...
خاف خالد وأسرع وجاب عائلته اللي هم زوجته وثلاث اولاد يعني كلهم اربعه...
ففحص الطبيب عليهم وقال له :خلاص بعد اسبوع تعال تاخذ النتيجه...
قال خالد :طيب بس اسبوع تكفى دكتور لأني على احر من جمر للنتيجه ...
قال الطبيب: لاتخاف الله يكتب اللي فيه الخير
وبعد مرور اسبوع وخالد ينتظره ينتهي وكانه شهر ذهب الى الطبيب وقال له:
هاه يادكتور وش النتيجه واثناء حديثه مع الطبيب واذا بجوال خالد يرن ...
خالد ((الو )))لا. لاتخرب الباب انا جاي الحين وافتح لك الباب
قال الطبيب: من هذا ؟
قال خالد :هذا أخوي تأخر عن جامعته ويبغى يلحق لاتفوته المحاظره
قال الطبيب: يمكن هو اللي ناقل هذا المرض خله يجي يحلل احسن لك وله عشان مره وحده نتطمن .
قال خالد: طيب
وبالفعل جاب اخوه وحلل
خالد متى النتيجه يادكتور؟
قال الطبيب: الحين دقايق بس .
خالد على نار جاء الدكتور من مختبر التحليل اسرع له خالد وقال :هاه بشر يادكتور
مسك الدكتور رأسه وقال انت لازم تؤمن بالله قاطعه خالد وقال : قولي أرجوك يادكتور اش النتيجه
سكت الطبيب
احتار الطبيب فأندفع قايل له :
***
خالد انت عقيم وأطفالك مهم أطفالك أطفال أخوك***...
فارتمى خالد على الارض وبعدها اختل عقلين والى الان وهو يعاني من اختلال في العقل .
أرجو الاعتبار في هالقصه انا عارف ان مو كل الناس كذا أو بعض الاخوان مايسوون كذا لكن والله بعضهم مجرم لايعرف لا اخو ولا زوجة اخ
ارجو ان تكون حازت على رضاء الجميع وهذي القصه واقعيه
والف شكر للجميع ...

 

 

 






Ratoul en Grece

31/12/2011 11:31

Ratoul en Grece







100 nouveaux francs de l'Algérie années 50

30/12/2011 23:01

100 nouveaux francs de l'Algérie années 50







Début | Page précédente | 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 | Page suivante | Fin
[ Annuaire | VIP-Site | Charte | Admin | Contact lardjem-louiza-wissem ]

© VIP Blog - Signaler un abus